عبير الغامدي تقيم جلسات لعلاج التدمير الذاتي وللتأهيل بعد الإدمان
استطاعت سفيرة السعادة عبير الغامدي، بفضل سعيها وجهدها المستمر، أن تبلغ الريادة في مجالها، حيث باتت مقصدًا لكل من يريد ان يُحدث نقلة ايجابية في حياته.
تملك عبير من الأسلوب أرقاه، والأداء أفضله، فضلاً عن جاذبيتها الحقيقية وشخصيتها الممتعة التي تدفع الآخرين للتعاون معها والاستجابة لها، وهذه أول الدرجات التي قادتها الى النجاح.
وعليه، عُرِفَت سفيرة السعادة عبير الغامدي في السعودية، بتقديمها دورات تدريبية مختلفة، حضورية وأخرى عن بعد، في مجال الإمتنان والإستحقاق وعلاج التدمير الذاتي وغيرها، كل ذلك في سبيل بلوغ الراحة النفسية ومعرفة كيفية التعامل مع العقبات والمشاكل وحالات الإكتئاب.
إلى جانب الدّورات، تُقيم عبير جلسات متنوعة للعلاج من الصدمّات، خاصةً تلك التي تحدث جرّاء فشل علاقة عاطفية أو فقدان عزيز، بالإضافة الى جلسات تفريغ للتخلص من المشاعر السلبية، واخرى للوصول الى مسارات الوعي – التشافي بالطاقة (الثيتا).
والجدير بالذكر انَّ سفيرة السعادة كانت قد قامت مؤخرًا بمبادرات لمساعدة الأفراد الذين خرجوا حديثًا من أزمة الإدمان، لكي يتمكنوا من متابعة حياتهم بالطريقة اللازمة، وتم ذلك من خلال مجموعة جلسات خُصِصَت لتعديل السلوك ورفع الصورة الذاتية وحب الذّات. وتعقيبًا على ذلك، ساعدت عبير مجموعة من الفتيات الذين تخلصوا من الإدمان واخذت بيدهم حتى بلغن برَّ الأمان، واصبحن مرشدات ومعالجات واعيات ومحفزّات، يقدّمن دورات تدريبية توعوية وجلسات تحفيزية، بعد ان تعلّمنَّ درسًا قاسيًا من تجاربهن المريرة.